من أكتر المواقف المحرجة يلي ما بحبها تصير لما تفوت رفيق(ة) جديد عندي عل بيت ويبلشوا أهلي أسألة. انه هني مفكرين اذا عملوا, هيك يعني لح يعرفوا اذا البنت/الشب منيح او لا.
هل عادة ما قدروا يغيروها حتى من بعد ما كبرت … خلص تقليد ووقعنا فيه. لح حاول اتذكر معكم شو كانوا اهلي يسألوا رفقاتي بأول لقاء.
١. من وين انت عموا؟
يعني هيدا السؤال اللبناني البحت يلي من خلالوا في يعرف من أي دين وطايفي وبتتبع مين ومين بتمثل بالسياسة وأهلا وين بينتخبوا.
٢. هيدا النائب يلي طلع سنة …. بيقربك شي؟
يعني هي قرايبينها انجأ تعرفهم بدكن ياها تعرف شخص يمكن متوفي من سنين !
٣. ساكنين بعيد من هون؟
هيدا سؤال الفخ يعني اذا بعيدي بصير انه لا مشوار بعيد لحتى تروحي لعندها واذا قريبي بيتحولوا الأهل مخابرات بيعرفوا جيرانها الدكنجي لي تحت البيت سنكري البناية يعني كل شي بوصل لمعرفة هل بنت مستعدين اللوا.
٤. ناويي تكفي علمك؟
أي لانه مصير بنتهم معلق بمصير رفيقتها اكيد مش بقولوا الرفقا بتنزع بعضها.
٥. بتدخن عموا ؟
كمان هيدا سؤال الفخ، اذا كان الجواب أي يعني اكيد اكيد بنتهم بتدخن !!!
٦. المراقبة
حتى وهني مع بعض لحالهم شوي بتفوت الأم ناسية شي غرض ( أي هلأ تذكرت ) شوي بفوت الأب مضيع عيوناته يلي اصلن بكون على راسه موجود حركات ليشوفوا شو عم يصير
٧. وبالنهاية
بس يروح هل ضيفي يلي عمل ثورة بالبيت كمان بتبلش الأسئلة، يعني ما منخلص
من وين عرفتيها؟
اديش اللكم أصحاب؟
بتقعد حدك بالصف او لا؟
كل هيدا واخر شي بيطلع معهم كلمة نحنا منوثق فيكي بس انتبهي مبيني عاقلة البنت بس بتخوف.