كتير أغاني بعده الجمهور بغنيها وبيسمعها، مع انه صار اللها فترة وسنين طويلة، بس بعدها موجودة بعقل الجماهير.
١. سألوني الناس:
” سألوني الناس عنك يا حبيبي. كتبوا المكاتيب وأخدها الهوا…بيعز علي غني يا حبيبي… ولأول مرة ما منكون سوا” يلي بكت الملايين.
سنة ١٩٨٢ بس مرض “عاصي الرحباني”، قرر خيه منصور الرحباني انه يكتب غنية لفيروز لتعبر فيها عن حزنها لغياب زوجها، والحلو انها أول غنية بلحنها ابنها “زياد الرحباني” وكان عمره ١٧ سنة. وبس رجعت غنتها فيروز مرة تانية بعد وفاة عاصي الرحباني بكت عل مسرح هي وعم تقول “ولأول مرة ما بنكون سوا”.
٢. ع هدير البوسطة:
ما كانت لفيروز بالأساس، قدمها زياد الرحباني بمسرحية، وبعد ما سمعها عاصي الرحباني طلب من زياد انه تغنيها فيروز بحفلتها بباريس فوافق زياد وأخد عليها ٥٠٠ ليرة لبنانية.
“وفي واحد هو ومرتو..ولو شو بشعة مرتو” هيدا المقطع من الغنية عمل مشكلة كبيرة لانه عتبره البعض انه تحريض على الخيانة.
٣. كيفك انت:
تاني غنية بين فيروز وزياد، قعدت فيروز ٤ سنين لحتى قبلت انه تغني هل غنية، قصتها مهضومة بيوم اجا زياد عند امه ومعه شريط بقلبه الغنية وطلب منها تسمعها قالتله بس تجي الكهربا، بس زياد اصر انه تسمعها بوجوده، لما سمعوها سألته “هيدي شو بدنا نعمل فيها؟” واستغربت فيروز من الكلمات خاصة “ملا أنت” وبعد ٤ سنين اقتنعت فيروز انه تغنيها. ويلي ما حسبتله حساب فيروز انه الغنية اخدت أعلى مبيعات بس نزلت وبعدها لهلأ بتتصدر المراكز الغنائية.
٤. وحدن:
قصة حقيقية ل ٣ شباب ضحوا بأرواحهم كرمال القضية، كان الشاعر “طلال حيدر” قاعد عل برندا بليل عم يكتب مرق عليه ٣ شباب سلموا وعادوا الموضوع كذا مرة. بعد كم يوم من اكتشف طلال بالجريدة انه هل شباب بيمرقوا من لبنان لفلسطين لينفذوا عمليات انتحارية وطلعت غنية.
“وحدن بيبقو متل زهر البيلسان وحدهن بيقطفو وراق الزمان.. بيسكرو الغابي بيضلهن متل الشتي يدقوا على بوابي على بوابي.. يا زمان يا عشب داشر فوق هالحيطان ضويت ورد الليل عكتابي”.
٥. يا رايح:
“يا رايح صوب مشرق …شرق ما بو ربيعي… راحوا يرعوا غنمهن و العشب فوق ضلوعي”
كمان غنية تانية للشاعر طلال حيدر، كان قاعد مع فيلمون وهبي وزياد الرحباني سنة ١٩٨٢ وطلعت معهم الغنية. وبعد ١٠ سنين من تسجيل زياد طلع الشريط ورجع وزعها وغنتها فيروز سنة ١٩٩٤.
٦. سمرا يا أم عيون وساع:
في مرة راحت فيروز وعاصي تزور الشاعر “زين شعيب” ببيته وكان عنده كتير زوار وما لقوا مطرح يقعدوا فيه، فسألت فيروز الشاعر: “وين بدنا نقعُد يا زين”، فرد عليها بذكا وموهبة “سمرا يا ام عيون وساع والتنورة النيلية… مطرح ضيق ما بيساع.. رح حطك بعينيي” كان الرد مهضوم فطلبت منه فيروز يكمل الكلمات واهداها الغنية الحان الاخوان الرحباني.