ليستات
Ahmad Yassine

اسوء لحظات منتذكرها من أيام المدرسة

لما يتخرّج الانسان من الجامعة بتبلش مسؤوليات الحياة تكبر وتكتر، بيصير يتذكر ويتحسّر على ايام المدرسة كذكرة حلوة خالية من مشاكل الحياة. بس في مواقف بيتعرضلها التلميذ خلال السنوات الدراسية وبتكون متل الكابوس بالنسبة اله.

“اجا الاوتوكار”

الوعية بكير وبالتحديد بفصل الشتاء هي من اصعب المواقف اللي منتذكرها. في جملة كانوا أهل اي تلميذ لبناني يكرروها “اجا الاوتوكار” كوسيلة ضغط عالولد حتى يقوم من التخت.

الترتيب الأبجدي

من اسوء اللحظات عند التلاميذ هي لحظة التسميع الشفهي. لأن ممكن يكون مش حافظ الدرس منيح أو يتلبك قدام رفقاته. أمنية التلميذ بهاللحظة انو الاستاذ يختار التسميع بترتيب الاسماء الابجدي بعكس ترتيب اسمه. يعني اذا اسم التلميذ ببلش بحرف ال”م” بيتمنى التسميع يكون بالترتيب من الألف للياء حتى دوره يكون بالآخر. والعكس الصحيح. وأخطر شي لمّا يعتمد الاستاذ التسميع عشوائي.

توزيع العلامات

undefined

توزيع علامات الامتحان ممكن يتم بحسبب ترتيب العلامات من الأعلى للأدنى. خلال التوزيع بكون التلميذ عم يتعرض لعملية ضغط وتوتّر نفسي… وخاصةً اذا العلامات المتبقية نزلت تحت المعدل أو وصل التوزيع عآخره وامتحان التلميذ بعد ما بيّن.

تعليق الاضراب

مع العلم انه التلاميذ عندن عطل عديدة متل عطلة الميلاد والربيع والصيف وغيرن. الّا انه ايام الاضراب والعطل الاستثنائية الها نكهة خاصة وبتسبب حالة سعادة عند اي طالب، كأنه كسب معركة ضد المدرسة. بهيك يوم ، التلميذ مستعد يسمع أي خبرية الّا انه تم تعليق الاضراب.

الصف التاني

المدارس بشكل عام بتقسم الصف الدراسي لشعبتين أو اكتر حسب عدد التلاميذ. ومن أسوء المواقف اللي ممكن تواجه التلميذ هو قرار اداري بنقله على شعبة تانية وبالتالي ابعاده عن أصحابه. السؤال اللي بدور براس الطالب وقتها ” ليش أنا؟” هيك قرار بشكل عام بكون دستوري.. لأن لا الولد ولا الأهل عندن القدرة على اقناع المدير بالتراجع عن القرار (اذا في واسطة للتلميذ واهله بيصير في حكي تاني).