عم يتعرض قطاع التعليم بلبنان لعدة ضربات من بداية الأزمة، واليوم صار الوضع عم ينذر بالخطر وسط دوامة الانحدار لي ما عم تخلص.
بحسب موقع “داراج ميديا” ، سيتم إغلاق المدرسة اللبنانية الوحيدة لي بتهتم بالأطفال المصابون بالتوحيد بسبب الانهيار الاقتصادي وتحديداً صعوبة الحصول على الوقود لإضاءة الصفوف والمكاتب.
بتوفر مدرسة “١ ٢ ٣ أوتيسم سكول” خدمات تعليمية مخصصة للأطفال المصابون بالتوحد، وبتقوم بتدريب العائلات لمساعدتهم على توفير رعاية أفضل لأطفالهم.
المدرسة كانت تتلقى القسط من الأهل بحسب السعر الرسمي البالغ ١٥٠٠ ليرة ، لكنها كانت عم تضطر تدفع بصعوبة الرسوم لمنظمتها الأم بسعر السوق السوداء، الأمر لي أنهكها. وذكرت المؤوسة إنو كلفة الوقود وحدها عم تبلغ ٢٠ مليون ليرة لشهريًا، مما جعل متابعة العمل شبه مستحيل.
إجت هل الأخبار المقلقة بوقت عم يسقط في لبنان سقوط مرعب وغير مسبوق بسبب حالات الإهمال والفساد.
حتى صحة الأطفال المصابون بالتوحد بلبنان صارت بخطر!