أسئلة بيسألوك ياها أهلك لما تكون ضاهر ة

كل شب لبناني أو بنت لبنانية بعانوا من هيدا الموضوع. سؤال “يلاّ بدكن شي؟” إنت وعلى باب المدخل ضاهر من البيت ممكن يجرّ وراه سلسلة من الأسئلة بدّك تعرف كيف تجاوب عليها بسلاسة ودبلوماسية…

١. ليش ما عندك شغل؟

إنّووو شووو قولكن؟

٢. وين رايح/ة؟

أوعك تقول/ي ما بعرف! يا معتّر/ة إلّا إذا عبالك كلّ ما تقعد/ي بالبيت تسمع الوالدة عم تبرّ وتدعي عليك كلّ النهار!

٣.مع مين؟

إيه! لأنو ع أساس إنتو ما بتعرفوا رفقاتي ومفليين الأمل براسن ومسلسلين عِيَلن لجدّ الجد!

٤. إنو يعني “x” مش رايح/رايحة معكن؟

هيدا/هيدي هو/هي الشب/البنت يلّي لازقينك فيه/فيها من سنتين لأن فات/فاتت عالشّلّة “جديد”.

٥.يعني أي ساعة راجع/راجعة؟

عادةً جواب “اللهُ أعلم” هو الجواب المظبوط والأنسب لهيك مشاريع، بس مش هوي الجواب اللي مستنظرينو أهلك منّك. بدّن تفاصيل، الساعة مع الثانية والتّكة يلّي رح ترجع فيا… وما بحياتن رح ياخدوون! وبس ترجع/ي رح تتحاسب/ي يا حبيبي/حبيبتي على دوام إنت أصلاً مش محدّدو.

٦. في كحول؟

ضبضب/ي الخبريّة عالسّريع…الهريبة تلتين المراجل!

٧. إنّو كل يوم يعني؟

هيدا السؤال فَخ! جرِّب/ي عمول/عميلي حالك مستعجل/ة أو ناسي/ة شي من الأوضة لتزمط/ي بلا ما تجاوب/ي عليه.

٨. مش ع أساس رح تاخدني/تاخديني عند ستّك اليوم؟

“باي… عم يدقّولي وصلوا!” ومتل الشاطر/ة بتنزل بتنطر/ي عالطريق.

٩. طلّيت/ي ع عمّك كان بالمستشفى؟

سؤال بكعّيك! أظبط شي تزتّلن معلومة ما بيعرفوها عن الموضوع. قلّن حكيت إبن عمّي وقلّي هو بالعناية الفايقة ليراقبولوا ضغطو. هيك بتحسّسن إنن هنّي مقصّرين وبتزمط بريشك!

١٠. رايح/ة بالسيارة؟

ما تجرّب/ي يكون جوابك إيه… عالسريع زِت/ي واتساب لحدا من رفقاتك يمرق ياخدك!

١١. شو بجيبوا معن من هونييييككك؟

أو بمعنى تاني “استرجي تجي إيدك فاضية”!