مدونة
Katerina Hakmeh

قصة حب إليسا الأولى: مين كان الفنان المشهور بحياتها؟

إليسا، ملكة الإحساس والأغاني يلي بتاخدنا على عالم مليان شوق وحنين، عندها قصة حب مميزة كتير ببداياتها. بس مين كان هالشخص يلي أسر قلبها؟ ما حدا غير غي مانوكيان، الموسيقي اللبناني الشهير. هالقصة مش بس قصة حب، قصة دعم، نجاح، وانفصال مليان تساؤلات.

أول قصة حب لإيليسا مع فنان مشهور: مين يا ترى


القصة بلشت لما كانت إليسا عم تحضّر لألبوم “بدي دوب”. وقتها، التقت بغي مانوكيان، يلي كان معروف بعزفه وموهبته. ما أخدت وقت طويل لينجذبوا لبعض، وبلشت قصة حبهم يلي استمرت سنين، تحديدًا بين 1999 و2003. غي، بوقتها، كان عازف محترف وعضو بفرقة موسيقية اسمها REG، وكان عم يحصد نجاحه، وإليسا كانت بعدا بمرحلة الصعود.

“أجمل إحساس”: غنية حب؟


من أكتر الأمور المثيرة بهالعلاقة إنه غنية “أجمل إحساس”، يلي كانت محطة فارقة بمسيرة إليسا، انقال إنها غنتها لغي مانوكيان. كانت طريقة إليسا لتعبّر عن حبها الكبير إلو، حسب الشائعات. ومن الملفت إنه بعد ما نزلت الأغنية والكليب سنة 2003، العلاقة بيناتهم انتهت.

غي عبّر عن إعجابه بالأغنية، وقال إنها من أفضل الأغاني بتاريخ الموسيقى العربية. تخايلوا قدّيش الحب كان قوي لدرجة إنه ترك أثر بفن إليسا!

حب انتهى بعدة تساؤلات


بالرغم من الشغف والذكريات الحلوة، العلاقة ما قدرت تصمد. غي، بحلقة من برنامج “Like هالحكي Like” مع الإعلامية ريما كركي سنة 2014، كشف شوي عن أسباب انتهاء الحب. لما سألته ريما إذا الحبيبة بتتحول لصديقة، جاوب بكل وضوح: “لا، والعكس كمان ما ممكن يصير”. وأكّد إنه العلاقة خلصت، واليوم ما بيتواصلوا وما بيشوفها، لأنه ابتعد عن هالجو.

بس غي أصر إنه ما في عداوة بيناتن، وإذا شافها بسلم عليها. ومن الواضح إنه العلاقة انتهت بطريقة محترمة، مع إنه قال إنه مش كل علاقة حب لازم تنتهي بالزواج.

أول قصة حب لإيليسا مع فنان مشهور: مين يا ترى


إليسا، قبل ما تكون النجمة الكبيرة يلي منعرفها، كانت داعمة كبيرة لغي. كانت تحضر حفلات فرقة REG يلي كان غي عضو فيها، سواء بلبنان أو برا، وكانت تشجعه بكل خطوة. هالدعم كان جزء كبير من علاقتهم، وكان دليل على حبها الكبير.

ليش انتهت العلاقة؟

إليسا وغي مانوكيان


بين الحكي والقيل والقال، في ناس بتقول إنه إليسا كانت مسيطرة كتير وبتحب التملك، وهيدا سبب انتهاء العلاقة. غي، لما سئلوه إذا ندم على الانفصال، كان جوابه واضح: “أنا ما ندمت، وبتوقع هي كمان لا. هي ناجحة وأنا أولوياتي اليوم تغيرت”. هالكلام بيفرجي إنه يمكن الفرق بين طموحاتن كان السبب الأساسي لانفصالن.

نهاية حب، بداية نجاح


غي مانوكيان، بحياته المهنية، استمر ينجح ويكبر بمجاله الموسيقي، وإليسا صارت واحدة من أكبر نجمات لبنان والوطن العربي. العلاقة انتهت، بس الأثر بقى. من ناحية إليسا، أغانيها بعدها بتحكي عن الشوق والحب، ومن ناحية غي، هو بعده بيحترمها وبيقدر فنها

.

قصة إليسا وغي مانوكيان بتفرجي إنه الحب مش دايمًا بيكمل، حتى لو كان مليان شغف ومشاعر حقيقية ودعم. بس الأكيد إنه هيك قصص بتبقى محفورة بالذكريات، وبتعلمنا إنه مش كل حب لازم ينتهي بالنهاية المتوقعة.

شوفوا كمان، شو القصة الغامضة ورا مقتل الفنانة سوزان تميم؟