عبالكن نتذكر أهضم الأغاني الرمضانية اللي ربينا عليها ورافقنا بأجمل أيام حياتنا؟ مشوا نتذكر أيام الطفولة سوا، لما كنا نسمع المسحراتي بالشارع ومدفع العيد والفرحة الحلوة، الحياة كانت بسيطة كتير ورمضان كان الو حلاوتو، لما كان همنا الإفطار والحلويات والمسلسلات و”شوفوا إذا عم أدّن عندكن أو بعد”، الضهرات بعد الإفطار والسحورات المميزة. ومن أبرز الأشيا اللي بتذكرنا برمضان هي الأغاني الرمضانية اللي حملت الذاكرة لليوم، مشوا نسترجعها سوا.
بتتذكروا أديه علقت براسنا هالغنية؟ ويمكن هلق تعلق براسكن بعد هالمقال.
كلنا عنا ذكريات ع محطة طيور الجنة وحافظين كتير من أغانيها، خصوصي هالغنية الرمضانية، كنا نخاف نفطر بالغلط!
أحمد قعبور كان أسطورة بالأغاني اللي منذكرن من أيام زمان. ومن وقت الطفولة برمضان كنا نغني معو “علوا البيارق علوها وغنوا للعيد”
كنا ننطر غنية الفاصل الرمضاني مناطرة بين المسلسل والمسلسل أد ما حلوة!
وهالغنية المشهورة بين كل دعاية ودعاية كنا نسمعها، ويمكن من أكتر الأغاني الرمضانية الأيقونية من أيام الطفولة لليوم. وخلتنا نتعلق بقناة أم بي سي ومسلسلاتها برمضان.
هالمسلسل اللي كان يرافق طفولتنا كل رمضان ونصير نغني مع تامر حسني “سنوحي وحابي وتيتي شيري!”. من أجمل وأحلى الأغاني والكرتون الرمضاني اللي نعملوا، ويا ريت تنعاد هالأيام.
مين بيتذكر فُلّة ع سبيستون؟ كانت عطول تطلع بقصصها، وبرمضان تكون عاملة لوك مميز.
هالكرتون اللي كان يضحكنا كتير نحنا وزغار بس يعلمنا كتير دروس، خصوصي بالشهر الفضيل.
ذكريات هالعيلة كنا نحضرها كل رمضان!
عمو رضوان، بلش رمضان أو بعد؟
خبرونا بالتعليقات، أي أغاني رمضانية بتذكروها أكتر شي؟