برنامج زيارة قداسة البابا لاوُن الرابع عشر ع لبنان!

لبنان عم يتحضر لاستقبال قداسة البابا لاوُن الرابع عشر! أعلن دار الصحافة التابع للكرسي الرسولي عن برنامج الزيارة الرسولية للبابا لاوُن الرابع عشر إلى لبنان من 30 تشرين الثاني لغاية 2 كانون الأول 2025. الزيارة رح تستمر 3 أيام مليانة لقاءات رسمية، زيارات للأديرة والمزارات الروحية، وفعاليات مع المجتمع اللبناني. وهيدا البرنامج التفصيلي لزيارة بابا الفاتيكان ع لبنان.

الأحد 30 تشرين الثاني 2025 – وصول البابا ع بيروت وبداية اللقاءات الرسمية

تركيا - بيروت

قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رح يوصل ع لبنان نهار الأحد 30 تشرين التاني 2025، الساعة 3:45 بعد الضهر على مطار بيروت الدولي، وينعمل استقبال رسمي. 

بعدها بيتوجّه ع القصر الجمهوري وبيزور رئيس الجمهورية الساعة 4:45، وبيلتقي رئيس مجلس النواب الساعة 5:15، ورئيس الحكومة الساعة 5:30. قبل ما يجتمع بالسلطات وممثّلي المجتمع المدني والسلك الدبلوماسي الساعة 6:00 المسا بتتضمن كلمة الأب الأقدس

الإثنين 1 كانون الأول 2025 – زيارة الأديرة والمزارات واللقاءات الروحية

عنايا - حريصا - بيروت - بكركي

بيبلّش البابا بزيارة دير مار مارون بعنايا الساعة 9:45 وبيصلّي عند ضريح القديس شربل. بعدين الساعة 11:20 عندو لقاء مع الأساقفة والكهنة والمكرّسين بمزار سيدة لبنان حريصا بتتضمن كلمة الأب الأقدس. وبعد الضهر الساعة 12:30 لقاء خاص مع البطاركة الكاثوليك بالسفارة البابوية. بعدين الساعة 4:00 بيشارك بلقاء مسكوني وحواري بين الأديان بساحة الشهداء ببيروت مع كلمة، وبيختم النهار بلقاء مع الشباب ببكركي الساعة 5:45 كمان مع كلمة.

الثلاثاء 2 كانون الأول 2025 – الختام والوداع الرسمي

جل الديب - بيروت - روما

ببلّش بزيارة مستشفى الصليب بجل الديب الساعة 8:30، وبعدها وقفة صلاة صامتة بمرفأ بيروت الساعة 9:30. بعدين بيترأس القداس الإلهي على واجهة بيروت البحرية الساعة 10:30 (عظة الزب الأقدس). وبيكون الوداع الرسمي بمطار بيروت الدولي الساعة 12:45، ليغادر ع روما الساعة 1:15 بعد الضهر.

شعار زيارة قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، "طوبى لفاعلي السلام"، بيعبّر عن الرسالة الجوهرية للزيارة: مواساة الشعب اللبناني، وتشجيع الحوار والمصالحة، وتقوية التناغم بين كل الطوائف.

 الزيارة هي رسالة دعم وتضامن مع لبنان، بتنشر الأمل والسلام، وبتذكّرنا بأهمية الوحدة المسيحية، وكمان بتسلّط الضو على معاناة المسيحيين بالمنطقة.

شوفوا كمان:

جنينة اليسوعية: نشاطات حلوة، أسواق، وفن لكل الحي!